خلال الورشة، تعرف الطلاب على تقنيات فعالة لتحسين تدوين الملاحظات وإدارة المهام وتحديد أنماط التعلم الخاصة بهم، وذلك من خلال أنشطة تطبيقية متنوعة:
– استخدام استراتيجية كورنيل: استمع الطلاب إلى تسجيل صوتي عن أساليب وتقنيات إدارة الوقت، وأثناء ذلك طبقوا استراتيجية تدوين الملاحظات كورنيل.
– إدارة المهام باستخدام مصفوفة أيزنهاور: تعلم الطلاب كيفية استخدام مصفوفة أيزنهاور (المهام العاجلة مقابل المهام المهمة) لتقييم وتحديد الأولويات للمهام التي يحتاجون إلى إنجازها خلال الأسابيع القادمة.
– اكتشاف أنماط التعلم: اكتشف الطلاب أنماط التعلم الخاصة بهم وكيف يمكنهم استخدام هذه الأنماط بفعالية لتحسين طريقة دراستهم.
كانت هذه الورشة فرصة قيمة للطلاب لتطوير مهاراتهم الشخصية والدراسية، وساعدتهم على فهم كيفية تحقيق أقصى استفادة من وقت دراستهم وزيادة فعاليتها. بالإضافة إلى ذلك، شجعتهم على اتخاذ قرارات مدروسة بشأن أولويات المهام والتركيز على ما هو أكثر أهمية.
بهذه الطريقة، ساهمت ورشة العمل بشكل كبير في تعزيز قدرتهم على التخطيط والإدارة الذكية لأوقات الدراسة والمهام اليومية.